السيجارة الإلكترونية: الأطفال والمراهقين والشباب في مرمى صناعة التبغ

يحذر الطبيب والباحث في السياسات والأنظمة الصحية الطيب حمدي في مقال له من خطورة السجائر الإلكترونية التي تحظ ى بشعبية كبيرة بين الشباب. « يستخدم واحد من كل ثمانية مراهقين مغاربة في المدرسة، أو استخدم بالفعل، السجائر الإلكترونية، أي أن الأو لاد أكثر بأربع مرات من الفتيات. ة لغالبية المراهقين بدءًا من سن الرابعة عشرة.

وقد بدأت الجهود الرامية إلى منع تعاطي التبغ بإدخال الفاكهة الطازجة والتعديل بناءً على مدى انتشار دخان التب غ على مدار اليوم. وذلك لأن وصول السجائر الإلكترونية أدى إلى تسويات سيئة الاستخدام».

وهذا ما يفسر الفاكهة والشباب وسهولة الوصول والاستراتيجيات العامة التي تتبعها صناعة التبغ والتي تفيد بأن المنت جات الجديدة مناسبة لعدد أكبر من الأطفال والمراهقين وما إلى ذلك. خارجي. « لقد دخل في عملية البحث عن هذا التبغ للكشف عن جميع المواد المسببة للإدمان. هذه هي الحياة والصحة والاجتما عية والاقتصادية للأجيال القادمة.

سيكون هذا هو الجيل الذي يبدأ بعد 1 4 عامًا. توتفوا، « يظل استخدام التبغ والسجائر الإلكترونية من قبل المغاربة هو أفضل حماية من خلال رواب الدولة الواقعة في شمال إفريقيا في مجال الأبحاث والريف الأوروبي المتوسطي. في ذلك الطيب حم الطيب حمدي.